الأفكار الإبداعية فك الشفرة 1
قلت في مقال سابق أن الأفكار الإبداعية تمثل 1% من العمل بينما مايمثل 99% هو الجهد والعرق والتوفيق لإنجاح تلك الفكرة الإبداعية وهذا مشكل علي كثير منا لذا نحتاج إلي التدقيق في الأفكار الابداعية واستكشافها
الأفكار الإبداعية هي حجر العثرة
الأفكار الإبداعية هي العنصر النادر في عملية التجديد والإبتكار
الأفكار الإبداعية هي أصعب ما في موضوع التطوير والتجديد
الأفكار الإبداعية هي أصعب ما في عملية بناء الثروات والبيزنس في العصر الراهن ومع كل هذا فهي تمثل 1% فقط من العملية كلها ، ولكن الأفكار الإبداعية هي أصعب 1% في الموضوع كله
كيف ذلك ؟
حين سقطت التفاحة علي نيوتن فأخذ يفكر فيها لماذا لم تقع في الفضاء
ولماذا وقعت علي رأسه هذه فكرة إبداعية ، ولكنها هل تكفي هذه الفكرة البسيطة في اكتشاف عجلة الجاذبية ، لم يتوقف الأمر علي تلك الفكرة بل تلتها بحوث وتفكير متأمل وتجارب حتي يصل منها إلي حقائق علمية يعتمد عليها وتحقق النجاح
آينشتين حين لاحظ أول أفكار النسبية وهي سور مكهرب حين تلمسه الخراف تقذف بعيدا تلك الملاحظة هي الفكرة الإبداعية ولكن هل هذه هي النسبية ، أم أن النسبية أخذت كثير من الجهد والتفكير والتحليل حتي حصل آينشتين عن صورة واضحة عن النظرية النسبية
فالفكرة الإبداعية هي الوميض أو الفلاش التي تجعلنا نعمل في إتجاه معين أو نركز تفكيرنا علي شئ محدد يقودنا إلي الابتكار والاختراع والتجديد ولكن متي ؟
بعد بذل باقي النسبة 99% جهد وعرق وكد وتعب
ولكن انتبه فالفكرة الإبداعية لا تأتي لعقل فارغ لا تشغله إلا التفاهات والهيافات ، بل تأتي لعقل متيقظ متحفز يعاني صراع مرير مع أحد المشكلات أو المعضلات ، كم رجل سقطت عليه تفاحة أو ثمرة فأكلها ولكن كم واحد فكر في الجاذبية نيوتن هو من فكر في الجاذبية حين سقطت التفاحة
قلت في مقال سابق أن الأفكار الإبداعية تمثل 1% من العمل بينما مايمثل 99% هو الجهد والعرق والتوفيق لإنجاح تلك الفكرة الإبداعية وهذا مشكل علي كثير منا لذا نحتاج إلي التدقيق في الأفكار الابداعية واستكشافها
الأفكار الإبداعية هي حجر العثرة
الأفكار الإبداعية هي العنصر النادر في عملية التجديد والإبتكار
الأفكار الإبداعية هي أصعب ما في موضوع التطوير والتجديد
الأفكار الإبداعية هي أصعب ما في عملية بناء الثروات والبيزنس في العصر الراهن ومع كل هذا فهي تمثل 1% فقط من العملية كلها ، ولكن الأفكار الإبداعية هي أصعب 1% في الموضوع كله
كيف ذلك ؟
حين سقطت التفاحة علي نيوتن فأخذ يفكر فيها لماذا لم تقع في الفضاء
ولماذا وقعت علي رأسه هذه فكرة إبداعية ، ولكنها هل تكفي هذه الفكرة البسيطة في اكتشاف عجلة الجاذبية ، لم يتوقف الأمر علي تلك الفكرة بل تلتها بحوث وتفكير متأمل وتجارب حتي يصل منها إلي حقائق علمية يعتمد عليها وتحقق النجاح
آينشتين حين لاحظ أول أفكار النسبية وهي سور مكهرب حين تلمسه الخراف تقذف بعيدا تلك الملاحظة هي الفكرة الإبداعية ولكن هل هذه هي النسبية ، أم أن النسبية أخذت كثير من الجهد والتفكير والتحليل حتي حصل آينشتين عن صورة واضحة عن النظرية النسبية
فالفكرة الإبداعية هي الوميض أو الفلاش التي تجعلنا نعمل في إتجاه معين أو نركز تفكيرنا علي شئ محدد يقودنا إلي الابتكار والاختراع والتجديد ولكن متي ؟
بعد بذل باقي النسبة 99% جهد وعرق وكد وتعب
ولكن انتبه فالفكرة الإبداعية لا تأتي لعقل فارغ لا تشغله إلا التفاهات والهيافات ، بل تأتي لعقل متيقظ متحفز يعاني صراع مرير مع أحد المشكلات أو المعضلات ، كم رجل سقطت عليه تفاحة أو ثمرة فأكلها ولكن كم واحد فكر في الجاذبية نيوتن هو من فكر في الجاذبية حين سقطت التفاحة
ولكن لماذا تغيب مثل تلك الحقائق البسيطة ؟
لأننا نعشق الاختزال
نعشق الاختزال المُضر فاختصار طريق النجاح في مجرد فكرة هي طريقة الدجالين في تبسيط الأمور علي الناس
0 التعليقات:
إرسال تعليق